تميم البرغوتى

 اول ما شوفت الشعار ده افتكرت  الشاعر تميم البرغوتى وبيت الشعر اللى بيقول فيه

 لقد كنتُ أبكي في طلولٍ لأجدادي فأصبحت أبكي في طلولٍ لأحفادي

البرادعى

هو البرادعى مش المفروض انه مرشح للعب دور فى الحياه السياسيه المصريه ؟ اتسائل بصدق اين ذهب هذا الرجل ؟  اشعر فى كثير من الاحيان ان الرجل لا يريد ان يلعب دور سياسيى كبير ويكتفى بان يكون معلقا على الاحداث او منادى بالحقوق المدنيه لكن كل هذا لا يتناسب للدعايه التى يطلقا  بعض المحيطين به . قهم بزعمون انه سيكون رمز للتغير لكن اى رمز هذا الذى يتعمل مع الجماهير فى المناسبات ومن خلف آلواح زجاجيه فى كثير من الاحيان .


المذيعـه :  وتحب تسمع اغنيه ايه 
المواطن : اغنيه كن صديقى لماجده الرومى
المذيعه :   تهديها لمين
المواطن : لدكتور محمد البرادعى

لحظه الالم

اكثر اللحظات  آلما فى نظرى هى تلك اللحظه التى تعتقد فيها الفراشه انها تكاد ان تلامس النور ... فتتدرك انها وقعت فى النار وانها تحترق  ...  مؤلم الاحساس بالفشل فى النهايه 

عرفت فالزم

عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم لقي رجلاً يقال له حارثة في بعض سكك المدينة فقال: كيف أصبحت يا حارثة قال: أصبحت مؤمناً حقاً،قال: إن لكل إيمان حقيقة فما حقيقة إيمانك قال: عزفت نفسي عن الدنيا فأظمأت نهاري وأسهرت ليلي وكأني بعرش ربي بارزاً وكأني بأهل الجنة في الجنة يتنعمون فيها وكأني بأهل النار في النار يعذبون. فقال النبي صلى الله عليه وسلم:  يا حارثة عرفت فالزم .رواه البزار

فيروز . فى امل

نحن يا فيروز ماعاد لنا أذن تهفو وللحن تحن 

 كل مافينا جراح ودم نازف من كبد حرا تأن

وطني يحميك نارا ولظى وطنى ليس يحميك أغاريد وفن

 فيروز لا تنسى

الله  كبير