يــــــــاء
وفى الحياه نماء ورخاء
2006-11-01
رساله عتاب
هجرت فلم نجد ظلاً يقينا
أحلماً كان عطفك أم يقينا
-
-
-
-
فـى القـلـب شـئ مـن عتابــ
--
-
***
--
-
**
ولولا انـك اخـى مـا عاتبـتـكــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق